الاقتصاد الإسلامي - An Overview



فلا يجوز أن يكتسب المال من معصية أو ينفقه في حرام، ولا فيما يضر الناس.

اقتصاد الظل: ما بين إخفاء الحسابات وإخفاء الجرائم – اقتصاديو العرب

تَارِيخُ الاقْتِصَادِ الإِسْلَامِيِّ، وَدَوْرُ البَاحِثِ الاقْتِصَادِيِّ فِيهِ:

From the mid-twentieth century, campaigns began selling the thought of precisely Islamic patterns of financial considered and conduct.[21] Via the 1970s, "Islamic economics" was launched as an educational self-control in a variety of institutions of bigger Mastering all over the Muslim environment and inside the West.

النِّظام الاقتصاديُّ في الإسلام نظامٌ ربَّانيُّ المصدر، فالوحي الإلهي - ممثلًا في القرآن والسُّنة - هو مصدر هذا النِّظام، ويأتي بعد ذلك مصادر التَّشريع الأُخرى كالإجماع، والقياس، والاجتهاد.

يؤمن الاقتصاد الإسلامي بالسوق ودوره في الاقتصاد حيث أن ثاني مؤسسة قامت بعد المسجد في المدينة المنورة هي السوق ولم ينه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصحابة عن التجارة لا بل أن العديد من الصحابة كانوا من الأغنياء مثل أبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وغيرهم.

إذا لم تكفِ أموال بيت المال لسدّ حاجة المحتاجين؛ وجب على الأغنياء سدّ حاجة الفقراء.

تمت الكتابة بواسطة: ياسمين عدنان أبو سالم آخر تحديث: ٠٨:٣٣ ، ١٣ أبريل ٢٠٢١ ذات صلة تعريف نظام الاقتصاد الإسلامي

وهذا في حدِّ ذاته فيه أكبر ضمان لسلامة النَّشاط الاقتصاديِّ المتَّصف بالإنسانيَّة، والرَّحمة، والعدل.

يتم تحقيق أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي من خلال الأحكام الواردة في هذا النظام الرباني القائم على التيسير على الناس ورفع الحرج عنهم، فالأصل أن جميع المعاملات مباحة ما لم يرد نص شرعي يدعو إلى تحريمها، وهذا ما يجعل المعاملات في النظام الاقتصادي في الإسلامي قائمة على السلاسة والبعد عن التعقيد.[٣]

As all funds was distributed right away the treasury نور commonly remained locked up. At some time of his Dying there was only one dirham from the Baitulmaal. The 2nd caliph Moreover establishing the Central Baitulmaal also opened Baitulmaal at point out and headquarters degrees. He also carried census in the course of his caliphate; and provisioned salaries to Governing administration personnel, stipend to lousy and needy people today coupled with social safety to unemployed and retirement pensions.

تحقيق العدالة الاجتماعية، وحفظ التّوازن الاقتصاديّ؛ من خلال توزيع الثّروة وعدم جعلها في أيدي فئةٍ مُعيّنة، لِقولهِ -تعالى-: (كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ).[٢٠]

إباحته لحصول الإنسان على ثمرة جهده ونشاطه وانتفاعه بذلك؛ فالإنسان مفطور على الرغبة في الحصول على مقابل إنجازه.

مركز الشيخ عبدالله بخش للتميز في الرعاية الصحية لكلى الأطفال

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *